مدينه الجراح الادبيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18
 
الرئيسيةمدونه الجراحأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد جمال الجراح
||.. الأسطورة الخـــالدة ..||
||.. الأسطورة الخـــالدة ..||
أحمد جمال الجراح


تاريخ التسجيل : 28/03/2010
ذكر
عدد المساهمات : 128
نقاط النشاط : 5417
تاريخ الميلاد : 05/01/1987
العمر : 37
المزاج : رايق
مكان السكن : الإردن
المملكه الاردنيه الهاشمية

قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح  Empty
مُساهمةموضوع: قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح    قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح  I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 23, 2010 8:59 pm

[tr][td class=hr colspan="2"][/td][/tr][tr][td colspan="2"]

في يوم مشمس يملئه الأمل
كان أحمد يتجول في المدينة ،يقود سيارته ذاهبا ً الي العمل ، كان أحمد يعمل صحفيا ً ، وكان مميزا ً في مجال عمله ويتقنة ، كان الجميع يمدح بأخلاقة ونبالته ، وأثناء قيادتة السيارة دعس رجل عجوزا ً كان يقطع الشارع دون أنتباه ، لم يكن خطأ أحمد فقد كان منتبها ً ، لكن القدر لعب لعبتة ، فلم يمت العجوز ، فخرج أحمد من السيارة مسرعاً بأتجاه العجوز ، فنظر العجوز الى أحمد ، فوجده خائفا ً جدا ً فقال العجوز
:
الحوار :-
العجوز : فل تذهب الى الجحيم يا غلام ، الم تراني أقطع الشارع
نظر أحمد وقال : أنا أسف يا عم ، لكن لم تكن غلطتي أنت ظهرت من بين الأشجار ، ولم أرك
قال العجوز بنبره حادة : اذن سأحول حياتك الى جحيم وضحك ضحكة شريرة وبعدها أختفى
ذهل أحمد لهول الموقف ، فبدأت الأفكار تجول بخاطره ،أين اختفى الرجل ، وكيف سيحول حياته الى جحيم ، ومن هو ، وهل كان ما رأه حقيقة أم أنه وهم .
ذهب أحمد بخطوات خفيفة وباله مشغول فنظر الى السيارة ، فعلا ً كان عليها أثار الحادث ، فستنتج أحمد بأن ما رأه ليس بحلم ، بل أنه أرتكب شيء هنا ، فركب سيارته متجها الى منزله ، وأتصل بصديقته بالعمل ليبلغها بانها لن يأتي

الحوار :
أحمد : ألو ماريا
ماريا : أهلا أحمد أين أنت يا رجل ، المدير غاضب جدا ً
أحمد بصوت خافت : ماريا أنا لن أتي الى العمل ، أبلغي المدير عني وأطلبي لي أجازة أسبوعية سأسافر الى بلدتي
ماريا : أحمد ، هنالك شيء ؟؟؟ ما حصل معك ما بال صوتك ؟؟؟.... أحمد أحمد أحمد
قطع الأتصال ....
صوت صرير الباب !!!
أحمد لا يسمع أي صوت ، سوى صرير الباب ، وكأنه في العالم لوحدة ينظر من النافذة ، الأطفال يلعبون بالشارع ، السيارات تمشي أيضا ً ، المحلات التجارية مفتوحة ومليئة بالزبائن ، أحمد لا يسمع صوت سوى صرير الباب كل لحظة يزيد أكثر ويسمع أيضا ً في هذه اللحظة صوت وطئت الأقدام ، أندهش أحمد ليس هناك أحد غيره في البيت ، بداء الخوف يتمالكه وبدأء يتعرق ويتذكر ذلك العجوز ولعنته عليه ، وتهديده المريب
فقال أحمد في نفسة : سأوضب أمتعتي وأذهب الى بيت أمي في الريف .
فذهب أحمد الى غرفتة وبداء بتوضيب أغراضة فأخذ منها كل شيء مهم وسيحتاجة بالرحلة واذ الباب يدق وكاد الباب يكسر من شدتها ، خاف أحمد وزاد تعرقة صوت الباب يزداد وصرير الباب الأخر و صوت الأقدام كل هذا في أن واحد أستجمع أحمد قواه وذهب الى الباب وقال :
الحوار :-
أحمد : من الطارق
ماريا : أنا يا أحمد أفتح الباب حالا ً ، لقد أفزعتني
أحمد : انتظري
فاهم أحمد يبحث عن المفتاح ووجده على الأرض وفتح الباب لصديقتة ماريا فرأت ماريا أحمد بهذه الحالة التي لم تراه فيها من قبل فقالت :
الحوار :-
ماريا : ماذا بك يا أحمد ، لم أرك هكذا من قبل .
أحمد وهو يتلعثم بالكلام : لالا لاشيء يا مر ماريا .
ماريا : لا هنالك شيء اقحمت نفسك به كعادتك ، ولم تجد لنفسك مخرج ايها الفضولي .
وألحت ماريا على أحمد فقرر أن يقول لها ما حصل له
أحمد : ماريا سأقول لكي شيء مهم واريدك أن لا تخبري أحد بذلك
ماريا : أحمد قل ما دهاك يرجل وكأنك لاتعرف من هي ماريا
أحمد سأقول سأقول ، دعست رجلاً عجوزا ً اليوم وعندما نزلت من السيارة ، هددني بأن يجعل حياتي جحيما ً وأختفى بعدها ، فأستجمعت قواي وقلت أنني أحلم ....
ماريا مقاطعة : طبعا ً تحلم
فقال أحمد : لا تقاطعي كلامي وأستمعي الى النهاية
قالت ماريا : حاضر ...
قال أحمد : عندما نظرت الى السياره بعودتي عليها ، وجدت أثار الحادث ( سكت أحمد )
ذهلت ماريا لما سمعت واجتاحتها قشعريرة شديدة
وقالت مترددة : ماذا ستفعل يا أحمد
قال أحمد : لا أدري أني خائف جدا ً ، لكن خطتت أن أحزم أمتعتي وأذهب الى أمي في الريف ....
وأذ بصوت شديد أشبه بصوت أنفجر وأهتز البيت سقطت ماريا أرضا ً وأحمد بقي واقف نظر أحمد من النوافذ المنزل لعل أن يجد سبب هذه الأنفجار لكنه لم يرى شيء بالخارج كانت السماء سوداء قاحلة وبها غيوم تخفي الشمس ورائها وكان الجو مخفيف جدا ً فنهضت ماريا وأتجهت الى أحمد وهي خائفة وهو كذلك .
الحوار :-
ماريا : أحمد أني خائفة وهمت في البكاء
أحمد : البكاء لا يفيد الأن لنخرج بسرعة من هنا
ركض أحمد بعد أن أمر ماريا مشيرا ً لها بيده بأن تتبعة دون كلام ركض الأثنين متجهين الى الطابق الثاني حيث تقع غرفة أحمد لأكمال جمع أغراضه للهرب ، حين وصولهم وجدوا ذلك العجوز بغرفة أحمد متمددا ً على السرير ، ذهل أحمد وأستغرب ماريا قائلة :
الحوار :-
ماريا : أحمد من هذا ، هل هو جدك
أحمد بنبره عصبية : أجننتي جدي من ألم تذهبي لجنازته قبل شهرين
تذكرت ماريا قائلة : صدقت ، أذن من هذا
قال أحمد متلعثم : هذا العجوز التي دعستة اليوم
ذهلت ماريا وقالت : ألم تقل أنه أختفى ، لماذا أتيت به الى هنا .
قال أحمد : لا أعلم لم أتي به الى هنا
وأذ العجوز يستفيق ويقول : ألم أقول لك يا أحمد بأني سأجعل حياتك جحيم
ذهل أحمد وماريا ، وفجئة تلطخت الغرفة بالدماء وكأنة كانت حربا ً هنا ، وخافت ماريا وتراجعت الى الخلف أملة أن تصل الى الباب وتهرب ، ولكن العجوز قال شي أشبه بالشعوذة وكانه أمر أحد بأن يغلق الباب ، لانه أشار الى الباب بأصبعة ذو الأضفر الطويل ، وأغلق الباب أزداد خوف الأثنان لما حصل ، وكأن ماريا طالتها اللعنة مع أحمد ، وأذ بسكينة حادة تطير من مكان مجهول مستقصدة ماريا ، لكن كون ماريا صحفية بارعة أيضا ً ولها باع طويل بهذه المهنة ومخاطرها أنزلت رأسها بسرعة وأذ السكينة تغرز بالحائط وكأن الحائط اصبح كقطعة أسفنج ، أزدادت الأصوات تدوي تاره وتاره صوت رياح أو صياح أحدهم ، وكأن بيت أحمد أصبح مقبرة أو بيت أشباح ، أحمد حاول الركض الى النافذة التي كانت بالأصل مفتوحة وأذ ارتطم بها ساقطا ً أرضا ً ، ضحك العجوز وقال يكفيك هذا الأن وأختفى ، وعادت الغرفة نظيفة من الدماء ، لكن بقيت اثار كسر زجاج النافذه بعد أرتطام أحمد بها ، والسكينة المنغرزة بالحائط ، وكأنها أثار لتعلم أحمد وماريا بأنهما بمأزق وليس حلما ً .
نظرت ماريا بعيني أحمد ويملئها الخوف فقالت .
الحوار :-
ماريا ما العمل الأن .
أحمد : بما أنه أنصرف سنجمع أغراضي بأسرع وقت قبل عودتة ونهرب الى أي مكان بعيد .
فاوفقت ماريا عرض أحمد وجمعة باقي الأغرض بأسرع وقت ، وذهبوا بالسيارة متجهيين الى بيت ماريا ، لكن المدينة وكأنها خالية لا يوجد بها أحد ، الأبواب مفتوحة ، السيارات لا تتحرك بالشارع ولا يوجد بها أحد ، وكأنهما في مدينة أشباح ، فخاف أحمد فكان يمشي بالسيارة بحذر شديد ، وماريا تنظر الى الطريق ايضا ً والدهشة تتمالكها ، فهمت الى الكاميرا وبدأت بالتصوير ، تصور كل شيء بالشوارع المنازل ، المحلات التجارية ، السيارات ، لكن لم يجده أي شخص ، كأن سكان المدينة الكبيرة رحلوا وتركوها ، وتابعوا المسير حتى وصلوا منزل ماريا ، وأذ به أشبه بمنزل حصل بجانبة حرب كان محطم ومحترق ، ذهلت ماريا ، وضحك أحمد ضحكة لم تكن بباله وقالت ماريا
الحوار :-
ماريا : أحمد هل أنت متأكد بأن هذا منزلي ؟؟؟
أحمد : نعم اليست تلك لوحة الباب !!!
ماريا : سأنزل أقراء الأسم ، من الأستحالة أن يكون هذا بيتي !!
أحمد قائلا ً : أحذري يا حبيبتي لا أريد أن أخسرك
ماريا مبتسمة : الموت واحد أن حصل لي شيء لا تحزن كثيرا ً
أحمد بصوت مرتجف : أحذري فحسب
ترجلت ماريا من السيارة وذهب الى الباب ، وفعلا ً كان هو بيتها المحطم فوجدت مكتوبا ً على اللوحة اسمها فحزنت وعادت الى السيارة وأمرت أحمد بأن يتحرك ويذهب أينما يريد .
وأذ وخلال تحركهما نزلت من السماء نيازك تحطم كل شيء تنزل علية بالمدينة فزاد أحمد سرعة السيارة والخوف يمتلكهما ، والنيازك تتساقط هنا وهناك وتحطم كل شيء حولهما ، وأذ بنيزك يسقط أمامهما بمسافة ، فدعس أحمد (بريك السيارة) ليوقفها بعد أن استطدمت بالنيزك المحترق وأرتطم وجه ماريا وأحمد بمقدمة السيارة ، وأدركا نفسيهما قبل أحتراق السيارة ، وخرجا مسرعيين منها وأبتعدوا عنها وأذ السيارة تنفجر بعد أن ألتهمتها ألسنة اللهب فحزن أحمد وغضب وقال :
الحوار :
أحمد : ماذا فعلت ، ماذا أرتكبت ، لم أكن عاصي ، ولم أفعل شيء بحياتي يستحق كل هذا .
حضنت ماريا أحمد قائلة : هون علي ، لا تفعل بنفسك هكذا
أحمد : من هذا العجوز ولماذا انا ؟؟؟
ماريا : لا أدري لقد حلت علي اللعنة أيضا ً أحرق منزلي وكل أشيائي ، لم يتبقى لي شيء ابدا ً .
نظرا حولهما وأذ برجل ذو لحية طويلة يلبس رداء أبيض يتقدم نحوهما ، وقال لهما :
الشيخ : لماذا انتما هنا ؟؟؟
فأخبره أحمد بما حصل ، فطمأن الأثنين قائلا ً
الشيخ : أن ِ هنا فلا تقلق يا أحمد ولا أنت ِ يا ماريا
ذهلا الأثنين من أين عرف أسمائنا ونحن لم نقل له اسمنا قط ، فهمر الشيخ وتنحنح .
وقال الشيخ : أعرف بأنكما مستغربان جدا ً من أين عرفت أسمائكما ، فبصراحة أن ِ هنا أتيت لمساعدتكما أنتما الأثنين من هذا العجوز الساحر
وأذ بالساحر يظهر بعد أن فتح بابا ً من السماء وخرج وقال :
الساحر : عمر ماذا اتى بك وضحك
الشيخ عمر : ايها الزنديق ألم تتب من أفعلك المشينة
الساحر : أغرب عن وجهي ، لن تستطيع تحريرهما من سحري وضحك ضحكة طويلة مليئه بالشر
الشيخ عمر : سأقتلك هذه المرة وأحرر العالم منك ، ومن شرورك
وأذ بالساحر يخرج عصا ويقول تعويذته وبداء الشيخ عمر بقراءة القرأن وأذ بماردان كبيران جدا ظهرا من السماء كان أحدهما أبيض اللون يخص الشيخ عمر ، والأخر أسود اللون يخص الساحر ، وبداء الماردان بالشجار بضراوه وبعد طول الوقت قتل المارد الأبيض مارد الساحر ، خاف ساحر جدا ً ، وأختفى المارد الأبيض بعد أن أمره الشيخ عمر بالأختفاء ، وقال الشيخ عمر .
الحوار :
الشيخ عمر : الأن سأحرق سحرك وسأحرقكك بهذه الأيات
وبداء يقراء الأيات القرأنية ، عندها أصبح الساحر يصيح ويتألم ، حتى أحرقة ، بعد أن تم حرقة كان أحمد وماريا ينظران الى كل شيء بخوف شديد وذهول كبير !!
الحوار :
الشيخ عمر : أحمد أنت لا تصلي ، ولا تعرف شيء عن القرأن لماذا يا بني .
أحمد أنزل رأسه أرضا ً قال : سأبداء من اليوم يا شيخي ، ولن أترك صلاة ولا أي فرض وسأداوم على قرائة القرأن الكريم .
قال الشيخ عمر : بارك الله فيك يا أحمد هذا ما أريدك أن تعمله
فوضع الشيخ عمر يده على رأس عمر وقراء بعض الأيات القرأنية وأذ بوجهه أحمد يزداد نورا ً وعاد يرى المدينة كما كانت المدينة الجميلة التي تعود أن يراها ، لكن ماريا ما زالت مسحورة .
فقال أحمد : شيخي وصديقتي ماريا
الشيخ عمر : لا تستعجل يا بني سأقول لها بعض الأشياء وبعدها أفك السحر عنها
قال أحمد : شكرا ً يا شيخنا الجليل
فبتسم الشيخ عمر ونظر الى ماريا قائلا ً
الشيخ عمر : يا أبنتي أترضين بحالك هكذا ، لماذا لاتلبسين الحجاب وتسترين نفسك
فخجلت ماريا من كلام الشيخ قائله : يا شيخي أنا لست بمسلمة أنا نصرانية
فقال الشيخ عمر : اسلمي يا أبنتي وأستري نفسك
فعاهدت ماريا نفسها وأسلمت على يد الشيخ عمر ، ونطقت الشهادتين ولبست لباسا ً شرعيا ً كان مع الشيخ عمر
ففرح الشيخ وقال : لها لكي تتعلمي الاسلام جيدا ً يجب عليكي بأن تتزوجي رجلاً مسلما ً
فخجلت ماريا قائلة : ومن يرضى أن يتزوجني
فنظر الشيخ عمر الى أحمد وأشار له برأسه ، فهم أحمد وقال : أنسة ماريا أتقبلين بي زوجا ً
ذهلت ماريا وشعرت بخجلا ً شديد وقالت : نعم أوافق
فقال الشيخ عمر : ليبارك الله لكما الأن سأفك السحر عنك لأنك أسلمت ِ ، فقراء عليها بعض الأيات القرأنيه وأذ بالسحر يزول وعادت ترى كل شيء طبيعي ، ففرحا احمد وماريا وقالوا : شكرا يا شيخ عمر
فغيرت ماريا أسمها وأصبح الأن رحمة وألتزموا بالصلاة وأداء الفرائض وأنجبوا طفل أسموه عمر تيمناً بأسم الشيخ الجليل عمر .
أنتهت القصة
القصة من محض الخيال ولا تمد للواقع بصلة
تأليف : أحمد جمال الجراح
بتاريخ : 21/09/2010






[/td][/tr]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://el-jarrah.yoo7.com
أعذب الكلمات
المديرة العامة
المديرة العامة
أعذب الكلمات


تاريخ التسجيل : 10/09/2010
انثى
عدد المساهمات : 86
نقاط النشاط : 5133
المزاج : راايئة وتمااااااااام
مكان السكن : الاردن
المملكه الاردنيه الهاشمية

قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح    قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح  I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 01, 2010 11:27 am

سلمت يداك استاذ احمد في الحقيقة
قصة رائعة تستحق كل الشكر والتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد جمال الجراح
||.. الأسطورة الخـــالدة ..||
||.. الأسطورة الخـــالدة ..||
أحمد جمال الجراح


تاريخ التسجيل : 28/03/2010
ذكر
عدد المساهمات : 128
نقاط النشاط : 5417
تاريخ الميلاد : 05/01/1987
العمر : 37
المزاج : رايق
مكان السكن : الإردن
المملكه الاردنيه الهاشمية

قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح    قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح  I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 06, 2010 4:06 pm

أعذب الكلمات كتب:
سلمت يداك استاذ احمد في الحقيقة
قصة رائعة تستحق كل الشكر والتقدير

مشكورة على الدخول الرائع

وعلى التعليق الاجمل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://el-jarrah.yoo7.com
 
قصة الرعب : أحمد و رحمة بقلم أحمد جمال الجراح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من هنا وهناك بقلم أحمد جمال الجراح
» عقد لؤلؤا ً في شهر أب ّ بقلم أحمد جمال الجراح
» محبوبتي في شهر يناير بقلم أحمد جمال الجراح
» رسالتي الي محبوبتي بقلم أحمد جمال الجراح
» فتاتي القرمزية بقلم أحمد جمال الجراح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدينه الجراح الادبيه  :: قصر أحمد الجراح الإدبي :: مكتب أحمد الجراح-
انتقل الى: